كنت منشغل ببعض المحادثات على الفيس بوك لما حان وقت نشرة اﻻخبار في قناة البوليساريو اليتيمة، و مستمر في انشغاﻻتي الفيسبوكية ضغطت على زر "الكوموند"، فعمت الموسيقى العسكرية ارجاء الغرفة. وضعت مافي يدي منتبها، فقد ارتبطت تلك الموسيقى في ذاكرتي منذ كنت صبيا في المخيمات ببﻻغات انتصارا...